صفاء الود

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: « إن مما يصفي لك ود أخيك ثلاثا: إذا لقيته أن تبدأه بالسلام، وأن تدعوه بأحب أسمائه إليه، وأن توسع له في المجلس » الزهد لابن المبارك (352).
للود أصول عظيمة تبقيه وتصفيه وتنميه، وتعطيلها أو التعامل بضدها هدم للود ونقض لعراه.